تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
- ولد نزار قباني في دمشق عام 1923
- تخرج من كلية الحقوق – الجامعة السورية 1944.
- عمل بالسلك الدبلوماسي ثم أسس دار للنشر في بيروت،باسم دار نزار قباني .
- دواوينه الشعرية: قالت لي السمراء 1944
طفولة نهد 1948
سامبا 1949،
أنت لي 1950،
قصائد 1956
، حبيبتي 1961
، الرسم بالكلمات
1966، يوميات امرأة
لا مبالية 1968
، قصائد متوحشـة
1970، كتاب الحب
1970، 100 رسالة حب 1970
، أشعار خارجة على القانون 1972
، أحبك أحبك والبقية تأتي
1978، إلى بيروت
الأنثى مع حبي 1978،
كل عام وأنت حبيبتي 1978،
أشهد أن لا امرأة إلا أنت 1979،
هكذا اكتب تاريخ النساء 1981،
قاموس العاشقين 1981،
قصيدة بلقيس 1982،
الحب لا يقف على الضوء الأحمر،
أشعار مجنونة 1985
، قصائد مغضوب عليها 1986،
سيبقى الحب سيدي 1987،
تزوجتك أيتها الحرية 1988،
ثلاثة أطفال الحجارة
1988، الأوراق السرية لعاشق قرمطي 1988،
السيرة الذاتية لسياف عربي 1988،
الكبريت في يدي ودويلاتكم من ورق 1989،
لا غالب إلا الحب 1990،
هل تسمعين
صهيل أحزاني 1991،
هوامش على دفتر الهزيمة 1991،
الأعمال الشعرية الكاملة.
- من مؤلفاته:
الشعر قنديل أخضر،
قصتي مع الشعر،
عن الشعر والجنس والثورة،
امرأة في شعري وفي حياتي
من منا لم يشتاق لشاعر الحب والغضب وعاشق المرأة الأول وحبيب الياسمين
من منا لم يشتاق لهمساته الشعرية المتفردة بالرومنسية العربية
نعم كلنا نشتاق إليك يا نزار..
أشتقت إليك فعلمني أن أشتاق لعبير قصائدك..
أعزائي مازالت نبضات الشاعر العربي الكبير نزار قباني وزوابعه الرومنسية تملأ
ساحات الشعر بذكرى عظيمة لشاعر أبى أن يرحل عن قلوبنا
وله بالذكرى نصيب.
أحببت أن أدون في هذه الصفحة بعض من قصائده العاشقة والنابضة بقضايا الوطن من مشرقه إلى مغربه, وأن نتشارك معاً
تلك الأحاسيس الماضية والتي مازالت حاضرة وعابقة بالياسمين وبألهام كبير
في نفوسنا.
لأنها فعلاً نزاريات بلون القلب..
عندما قررت أن أكتب عن تجربتي في الحب،
فكرت كثيرا..
ما الذي تجدي اعترافاتي؟
وقبلي كتب الناس عن الحب كثيرا..
صوروه فوق حيطان المغارات،
وفي أوعية الفخار والطين، قديما
نقشوه فوق عاج الفيل في الهند..
وفوق الورق البردي في مصر ،
وفوق الرز في الصين..
وأهدوه القرابين، وأهدوه النذورا..
عندما قررت أن أنشر أفكاري عن العشق.
ترددت كثيرا..
فأنا لست بقسيس،
ولا مارست تعليم التلاميذ،
ولا أؤمن أن الورد..
مضطر لأن يشرح للناس العبيرا..
ما الذي أكتب يا سيدتي؟
إنها تجربتي وحدي..
وتعنيني أنا وحدي..
إنها السيف الذي يثقبني وحدي..
فأزداد مع الموت حضورا..