يلا نكمل القصة مع بعض

اولا و قبل كل شيء برحب بيكم هنا في الصفحة اللي هتبقا لينا كلنا
الموضوع و ما فيه اننا هنألف قصة مع بعض
القصة دي مش فبالي دلوقتي ولا فبال اي حد مننا بس هنشكلها مع بعض
ازاي؟؟؟؟؟
اللي هيدخل هنا هيلاقي مشاركة اللي قبلو فياخدها نسخ و لصق
و يكمل القصة و لو باظافة معلومة صغيرة
لغاية اما تنهتي القصة و نبتدي بقصة جديدة
يا ربي تتفاعلو معايا
و باشكركم سلفا
و بعدين لو طلعت حلوة هانبيعها و نكسب ولايين
077777

كان يا ماكان في قديم الزمان كان في بيت صغير على قمة الجبل
كان في عيلة صغيرة ...........

زائر

كان يا ماكان في قديم الزمان كان في بيت صغير على قمة الجبل
كان في عيلة صغيرة العيلة دي مكونه من الام والاب وبنتين وولدين كانت متوسطة الحال لكنهم كانو يعيشون بسعادة غامره الى ان صار لهم ذلك الحادث الذي غير مجرى حياتهم .....

كان يا ماكان في قديم الزمان كان في بيت صغير على قمة الجبل
كان في عيلة صغيرة العيلة دي مكونه من الام والاب وبنتين وولدين كانت متوسطة الحال لكنهم كانو يعيشون بسعادة غامره الى ان صار لهم ذلك الحادث الذي غير مجرى حياتهم
حادث قلب حياتهم و غير مجرى الامور عندهم و جعل من السعادة حزنا عميقا......

ايه الاحباط دا
شكلي هكمل القصة لوحدي دموع

ومالو معلش

كان يا ماكان في قديم الزمان كان في بيت صغير على قمة الجبل
كان في عيلة صغيرة العيلة دي مكونه من الام والاب وبنتين وولدين كانت متوسطة الحال لكنهم كانو يعيشون بسعادة غامره الى ان صار لهم ذلك الحادث الذي غير مجرى حياتهم
حادث قلب حياتهم و غير مجرى الامور عندهم و جعل من السعادة حزنا عميقا
حادث ذهبت ضحيته الام اللي كانت منبع الحنان و الطمأنينة للجميع
بكى الاولاد و ااب على الام دما بدل الدموع
ومرت الايام و الاسابيع و طابع الحزن لم يفراق البيت الصغير
الى ان جاء اليوم اللذي قرر فيه الاب ...........

زائر

كان يا ماكان في قديم الزمان كان في بيت صغير على قمة الجبل
كان في عيلة صغيرة العيلة دي مكونه من الام والاب وبنتين وولدين كانت متوسطة الحال لكنهم كانو يعيشون بسعادة غامره الى ان صار لهم ذلك الحادث الذي غير مجرى حياتهم
حادث قلب حياتهم و غير مجرى الامور عندهم و جعل من السعادة حزنا عميقا
حادث ذهبت ضحيته الام اللي كانت منبع الحنان و الطمأنينة للجميع
بكى الاولاد و ااب على الام دما بدل الدموع
ومرت الايام و الاسابيع و طابع الحزن لم يفراق البيت الصغير
الى ان جاء اليوم اللذي قرر فيه الاب............
الزواج من امراة اخري لتربيت الاولاد اظهرة للاب الحنان والعطف علي الاولاد
حتى تستميل قلب الاب وبعد ان حدث ما كانت تريد بدات تظهر قسوتها علي الاطفال

زائر

كان يا ماكان في قديم الزمان كان في بيت صغير على قمة الجبل
كان في عيلة صغيرة العيلة دي مكونه من الام والاب وبنتين وولدين كانت متوسطة الحال لكنهم كانو يعيشون بسعادة غامره الى ان صار لهم ذلك الحادث الذي غير مجرى حياتهم
حادث قلب حياتهم و غير مجرى الامور عندهم و جعل من السعادة حزنا عميقا
حادث ذهبت ضحيته الام اللي كانت منبع الحنان و الطمأنينة للجميع
بكى الاولاد و ااب على الام دما بدل ال
ومرت الايام و الاسابيع و طابع الحزن لم يفراق البيت الصغير
الى ان جاء اليوم اللذي قرر فيه الاب............
الزواج من امراة اخري لتربيت الاولاد اظهرة للاب الحنان والعطف علي الاولاد
حتى تستميل قلب الاب وبعد ان حدث ما كانت تريد بدات تظهر قسوتها علي الاطفال..ويا حرام الاولاد كانوا بتحملو بالاول عشان خاطر والدهم وكمان كانو بخافو من غضب زوجة الاب عليهم ومن عقابها ..لغاية ما حدث شيء ظهر زوجة الاب على حقيقتها

كان يا ماكان في قديم الزمان كان في بيت صغير على قمة الجبل
كان في عيلة صغيرة العيلة دي مكونه من الام والاب وبنتين وولدين كانت متوسطة الحال لكنهم كانو يعيشون بسعادة غامره الى ان صار لهم ذلك الحادث الذي غير مجرى حياتهم
حادث قلب حياتهم و غير مجرى الامور عندهم و جعل من السعادة حزنا عميقا
حادث ذهبت ضحيته الام اللي كانت منبع الحنان و الطمأنينة للجميع
بكى الاولاد و الاب على الام دما بدل الدموع
ومرت الايام و الاسابيع و طابع الحزن لم يفراق البيت الصغير
الى ان جاء اليوم الذي قرر فيه الاب............
الزواج من امراة اخرى لتربية الاولاد اظهرت هذه المرأه للاب الحنان والعطف علي الاولاد
حتى تستميل قلبه وبعد ان حدث ما كانت تريد بدات تظهر قسوتها علي الاطفال..ويا حرام الاولاد كانوا بتحملو بالاول عشان خاطر والدهم وكمان كانو بخافو من غضب زوجة الاب عليهم ومن عقابها لغاية ما حدث شيء ظهر زوجة الاب على حقيقتها.......
فعلا وحقا حبل الكزب قصير ومصير كل شئ يبان وينكشف المستور.. وقد انكشف ستر هذه الزوجة الخائنة عندما رجع الاب من النادي فهو يعمل مدرب دوري كبير في احدى النوادي العالميه لكره القدم..رجع الى البيت مبكرا على غير عادته واكتشف غياب زوجته دون علمه فورا اتصل بها هاتفيا وسألها عن مكانها لكنها اجابته بكذبها المعتاد: انا هنا يا حبيبي في بيتنا بانتظارك..
هنا فز قلب زوجها فزعا وقال لها بمكر ليكشفها على حقيقتها : اوكي يا حياتي حكون في بيتنا بعد عشر دقايق .. وقفلوا الخط هنا اسرعت الزوجه لتكون في المنزل في الوقت المناسب .. عندها بقى الرجل جالسا مكانه بانتظار عودتها ويملؤه الغضب الشديد .. وبينما هوا غارقا في افكاره دخلت الزوجه من باب البيت وملئ قلبها الرعب .. وعندما شاهدت نظرات الغضب في عيني زوجها قررت الاعتراف بحقيقة خيانتها له....
فقالت له : حعترفلك بكل حاجه .. انا خنتك تلات مرات ..
قال الزوج : اعترفي بدون لف ودوران..
قالت الزوجه : فاكر يا حبيبي لما كان المدرب بتاع النادي بتاعكو بيحطك في الاحتياط وفجأة بقيت بتلعب وسط زمايلك؟؟
قالها : اه!!
قالتلو : دي المره الاولى..
قاللها : والمره التانيه؟؟
قالتلو : فاكر يا حبيبي لما كانو زمايلك اللعيبه مبيدوكاش الكوره عشان تلعب وفجاه بقوا بيدوهالك وبقيت تلعب وسطيهم؟؟
قاللها : اه !!
قالتلو : دي المره التانيه..
قالتلو : فاكر يا حبيبي لما الجمهور مكنش بيشجعك وفجاه بقى بيشجعك؟؟!!
قالها : اه
قالتلو : دي بقى المره التالته ..
هنا استشاط الزوج غاضبا وادخل يده في جيبه واخرج ......................

كان يا ماكان في قديم الزمان كان في بيت صغير على قمة الجبل
كان في عيلة صغيرة العيلة دي مكونه من الام والاب وبنتين وولدين كانت متوسطة الحال لكنهم كانو يعيشون بسعادة غامره الى ان صار لهم ذلك الحادث الذي غير مجرى حياتهم
حادث قلب حياتهم و غير مجرى الامور عندهم و جعل من السعادة حزنا عميقا
حادث ذهبت ضحيته الام اللي كانت منبع الحنان و الطمأنينة للجميع
بكى الاولاد و الاب على الام دما بدل الدموع
ومرت الايام و الاسابيع و طابع الحزن لم يفراق البيت الصغير
الى ان جاء اليوم الذي قرر فيه الاب............
الزواج من امراة اخرى لتربية الاولاد اظهرت هذه المرأه للاب الحنان والعطف علي الاولاد
حتى تستميل قلبه وبعد ان حدث ما كانت تريد بدات تظهر قسوتها علي الاطفال..ويا حرام الاولاد كانوا بتحملو بالاول عشان خاطر والدهم وكمان كانو بخافو من غضب زوجة الاب عليهم ومن عقابها لغاية ما حدث شيء ظهر زوجة الاب على حقيقتها.......
فعلا وحقا حبل الكزب قصير ومصير كل شئ يبان وينكشف المستور.. وقد انكشف ستر هذه الزوجة الخائنة عندما رجع الاب من النادي فهو يعمل مدرب دوري كبير في احدى النوادي العالميه لكره القدم..رجع الى البيت مبكرا على غير عادته واكتشف غياب زوجته دون علمه فورا اتصل بها هاتفيا وسألها عن مكانها لكنها اجابته بكذبها المعتاد: انا هنا يا حبيبي في بيتنا بانتظارك..
هنا فز قلب زوجها فزعا وقال لها بمكر ليكشفها على حقيقتها : اوكي يا حياتي حكون في بيتنا بعد عشر دقايق .. وقفلوا الخط هنا اسرعت الزوجه لتكون في المنزل في الوقت المناسب .. عندها بقى الرجل جالسا مكانه بانتظار عودتها ويملؤه الغضب الشديد .. وبينما هوا غارقا في افكاره دخلت الزوجه من باب البيت وملئ قلبها الرعب .. وعندما شاهدت نظرات الغضب في عيني زوجها قررت الاعتراف بحقيقة خيانتها له....
فقالت له : حعترفلك بكل حاجه .. انا خنتك تلات مرات ..
قال الزوج : اعترفي بدون لف ودوران..
قالت الزوجه : فاكر يا حبيبي لما كان المدرب بتاع النادي بتاعكو بيحطك في الاحتياط وفجأة بقيت بتلعب وسط زمايلك؟؟
قالها : اه!!
قالتلو : دي المره الاولى..
قاللها : والمره التانيه؟؟
قالتلو : فاكر يا حبيبي لما كانو زمايلك اللعيبه مبيدوكاش الكوره عشان تلعب وفجاه بقوا بيدوهالك وبقيت تلعب وسطيهم؟؟
قاللها : اه !!
قالتلو : دي المره التانيه..
قالتلو : فاكر يا حبيبي لما الجمهور مكنش بيشجعك وفجاه بقى بيشجعك؟؟!!
قالها : اه
قالتلو : دي بقى المره التالته ..
هنا استشاط الزوج غاضبا وادخل يده في جيبه واخرج ......................

من جيبه المسدس

وضرب اول طلقه برجليها وقال000000 دى علشان المدرب
والطلقه الثانيه فى اكتافها وقال 0000000دى علشان زميلى

واطلق الثالثه فى قلبها وقال000000000 دى علشان الجمهور

كان يا ماكان في قديم الزمان كان في بيت صغير على قمة الجبل
كان في عيلة صغيرة العيلة دي مكونه من الام والاب وبنتين وولدين كانت متوسطة الحال لكنهم كانو يعيشون بسعادة غامره الى ان صار لهم ذلك الحادث الذي غير مجرى حياتهم
حادث قلب حياتهم و غير مجرى الامور عندهم و جعل من السعادة حزنا عميقا
حادث ذهبت ضحيته الام اللي كانت منبع الحنان و الطمأنينة للجميع
بكى الاولاد و الاب على الام دما بدل الدموع
ومرت الايام و الاسابيع و طابع الحزن لم يفراق البيت الصغير
الى ان جاء اليوم الذي قرر فيه الاب............
الزواج من امراة اخرى لتربية الاولاد اظهرت هذه المرأه للاب الحنان والعطف علي الاولاد
حتى تستميل قلبه وبعد ان حدث ما كانت تريد بدات تظهر قسوتها علي الاطفال..ويا حرام الاولاد كانوا بتحملو بالاول عشان خاطر والدهم وكمان كانو بخافو من غضب زوجة الاب عليهم ومن عقابها لغاية ما حدث شيء ظهر زوجة الاب على حقيقتها.......
فعلا وحقا حبل الكزب قصير ومصير كل شئ يبان وينكشف المستور.. وقد انكشف ستر هذه الزوجة الخائنة عندما رجع الاب من النادي فهو يعمل مدرب دوري كبير في احدى النوادي العالميه لكره القدم..رجع الى البيت مبكرا على غير عادته واكتشف غياب زوجته دون علمه فورا اتصل بها هاتفيا وسألها عن مكانها لكنها اجابته بكذبها المعتاد: انا هنا يا حبيبي في بيتنا بانتظارك..
هنا فز قلب زوجها فزعا وقال لها بمكر ليكشفها على حقيقتها : اوكي يا حياتي حكون في بيتنا بعد عشر دقايق .. وقفلوا الخط هنا اسرعت الزوجه لتكون في المنزل في الوقت المناسب .. عندها بقى الرجل جالسا مكانه بانتظار عودتها ويملؤه الغضب الشديد .. وبينما هوا غارقا في افكاره دخلت الزوجه من باب البيت وملئ قلبها الرعب .. وعندما شاهدت نظرات الغضب في عيني زوجها قررت الاعتراف بحقيقة خيانتها له....
فقالت له : حعترفلك بكل حاجه .. انا خنتك تلات مرات ..
قال الزوج : اعترفي بدون لف ودوران..
قالت الزوجه : فاكر يا حبيبي لما كان المدرب بتاع النادي بتاعكو بيحطك في الاحتياط وفجأة بقيت بتلعب وسط زمايلك؟؟
قالها : اه!!
قالتلو : دي المره الاولى..
قاللها : والمره التانيه؟؟
قالتلو : فاكر يا حبيبي لما كانو زمايلك اللعيبه مبيدوكاش الكوره عشان تلعب وفجاه بقوا بيدوهالك وبقيت تلعب وسطيهم؟؟
قاللها : اه !!
قالتلو : دي المره التانيه..
قالتلو : فاكر يا حبيبي لما الجمهور مكنش بيشجعك وفجاه بقى بيشجعك؟؟!!
قالها : اه
قالتلو : دي بقى المره التالته ..
هنا استشاط الزوج غاضبا وادخل يده في جيبه واخرج ......................

من جيبه المسدس

وضرب اول طلقه برجليها وقال000000 دى علشان المدرب
والطلقه الثانيه فى اكتافها وقال 0000000دى علشان زميلى

واطلق الثالثه فى قلبها وقال000000000 دى علشان الجمهور

افي هذه اللحظة بالذات و الاب ممسك بالمسدس دخل الابناء و شاهدو زوجة ابيهم تسبح في دمائها و الاب واقف جنب جثتها

ساد الهدوء المكان و بدأ الجميع ينظرون الى بعضهم البعض دون ان ينطق اي احد منهم بنصف كلمة

قطع هذا السكون الذي دام 57 ثانية صوت البنت الكبرى قائلة: احنا مالناش دعوة و ماحدش شاف ابونا بيقتلها يبقا لا حد سمع ولا حد شاف

و ندفنها في البدروم و اهي خدت جزاتها دا ربنا بيمهل ولا يهمل

الكل حركو رأسهم الى اعلى و اسفل دليلا على الموافقة

انقلب الحل مئة و ثانين درجة حيث ساد الضحك المكان و اصبح الجميع يهنون انفسهم بانزياح الكابوس اللذي كان يسود ايامهم

و فجأة تحركت الجثة..........

كان يا ماكان في قديم الزمان كان في بيت صغير على قمة الجبل
كان في عيلة صغيرة العيلة دي مكونه من الام والاب وبنتين وولدين كانت متوسطة الحال لكنهم كانو يعيشون بسعادة غامره الى ان صار لهم ذلك الحادث الذي غير مجرى حياتهم
حادث قلب حياتهم و غير مجرى الامور عندهم و جعل من السعادة حزنا عميقا
حادث ذهبت ضحيته الام اللي كانت منبع الحنان و الطمأنينة للجميع
بكى الاولاد و الاب على الام دما بدل ال
ومرت الايام و الاسابيع و طابع الحزن لم يفراق البيت الصغير
الى ان جاء اليوم الذي قرر فيه الاب............
الزواج من امراة اخرى لتربية الاولاد اظهرت هذه المرأه للاب الحنان والعطف علي الاولاد
حتى تستميل قلبه وبعد ان حدث ما كانت تريد بدات تظهر قسوتها علي الاطفال..ويا حرام الاولاد كانوا بتحملو بالاول عشان خاطر والدهم وكمان كانو بخافو من غضب زوجة الاب عليهم ومن عقابها لغاية ما حدث شيء ظهر زوجة الاب على حقيقتها.......
فعلا وحقا حبل الكزب قصير ومصير كل شئ يبان وينكشف المستور.. وقد انكشف ستر هذه الزوجة الخائنة عندما رجع الاب من النادي فهو يعمل مدرب دوري كبير في احدى النوادي العالميه لكره القدم..رجع الى البيت مبكرا على غير عادته واكتشف غياب زوجته دون علمه فورا اتصل بها هاتفيا وسألها عن مكانها لكنها اجابته بكذبها المعتاد: انا هنا يا حبيبي في بيتنا بانتظارك..
هنا فز قلب زوجها فزعا وقال لها بمكر ليكشفها على حقيقتها : اوكي يا حياتي حكون في بيتنا بعد عشر دقايق .. وقفلوا الخط هنا اسرعت الزوجه لتكون في المنزل في الوقت المناسب .. عندها بقى الرجل جالسا مكانه بانتظار عودتها ويملؤه الغضب الشديد .. وبينما هوا غارقا في افكاره دخلت الزوجه من باب البيت وملئ قلبها الرعب .. وعندما شاهدت نظرات الغضب في عيني زوجها قررت الاعتراف بحقيقة خيانتها له....
فقالت له : حعترفلك بكل حاجه .. انا خنتك تلات مرات ..
قال الزوج : اعترفي بدون لف ودوران..
قالت الزوجه : فاكر يا حبيبي لما كان المدرب بتاع النادي بتاعكو بيحطك في الاحتياط وفجأة بقيت بتلعب وسط زمايلك؟؟
قالها : اه!!
قالتلو : دي المره الاولى..
قاللها : والمره التانيه؟؟
قالتلو : فاكر يا حبيبي لما كانو زمايلك اللعيبه مبيدوكاش الكوره عشان تلعب وفجاه بقوا بيدوهالك وبقيت تلعب وسطيهم؟؟
قاللها : اه !!
قالتلو : دي المره التانيه..
قالتلو : فاكر يا حبيبي لما الجمهور مكنش بيشجعك وفجاه بقى بيشجعك؟؟!!
قالها : اه
قالتلو : دي بقى المره التالته ..
هنا استشاط الزوج غاضبا وادخل يده في جيبه واخرج ......................

من جيبه المسدس
وضرب اول طلقه برجليها وقال000000 دى علشان المدرب
والطلقه الثانيه فى اكتافها وقال 0000000دى علشان زميلى

واطلق الثالثه فى قلبها وقال000000000 دى علشان الجمهور

افي هذه اللحظة بالذات و الاب ممسك بالمسدس دخل الابناء و شاهدو زوجة ابيهم تسبح في دمائها و الاب واقف جنب جثتها

ساد الهدوء المكان و بدأ الجميع ينظرون الى بعضهم البعض دون ان ينطق اي احد منهم بنصف كلمة

قطع هذا السكون الذي دام 57 ثانية صوت البنت الكبرى قائلة: احنا مالناش دعوة و ماحدش شاف ابونا بيقتلها يبقا لا حد سمع ولا حد شاف

و ندفنها في البدروم و اهي خدت جزاتها دا ربنا بيمهل ولا يهمل

الكل حركو رأسهم الى اعلى و اسفل دليلا على الموافقة

انقلب الحل مئة و ثانين درجة حيث ساد الضحك المكان و اصبح الجميع يهنون انفسهم بانزياح الكابوس اللذي كان يسود ايامهم

و فجأة تحركت الجثة..........

ونظر كل واحد في منهم بالاخر وصرخت البنت الصغرى وحضنت والدها بقوه وقالت :يا بابا انا خايفه ..خايفه اوي ...فارتبك الوالد وقال لها :ما تخافيش ..ما تخافيش يا حبيبتي ..
ونظر الابن في والده في حيره وقال له :حنعمل اييييييييييييييييييييه؟؟
وتراجعت البنت الكبرى للوراء فوقعت على الارض وقالت :اييييي.. ايه دا كمان ؟؟
فاسرعو اليها واسعفوها وامسك بيدها اخوها وقال لها :ما تخافيش اومي بسرعه دا مش مهم اوي دا كيس كنت انا جايبو معاي عشان رحلة الصيد اللي كنت عاوز اروحها قبل اللي حصل ..............وفجاة البنت الصغرى صرخت بشده وبصوت عال فقالوا لها : ايه مالك فيه ايه اتكلمي بسرعه ؟؟؟
فأشارت البنت بإصبعها الى خلفهم في صمت وهي مبحلقة عينيها والدموع تنهارمنها ...
افنظروا ورائهم فوجدوا.............

[quote="خايفه من المجهول"]

[size=18]كان يا ماكان في قديم الزمان كان في بيت صغير على قمة الجبل
كان في عيلة صغيرة العيلة دي مكونه من الام والاب وبنتين وولدين كانت متوسطة الحال لكنهم كانو يعيشون بسعادة غامره الى ان صار لهم ذلك الحادث الذي غير مجرى حياتهم
حادث قلب حياتهم و غير مجرى الامور عندهم و جعل من السعادة حزنا عميقا
حادث ذهبت ضحيته الام اللي كانت منبع الحنان و الطمأنينة للجميع
بكى الاولاد و الاب على الام دما بدل ال
ومرت الايام و الاسابيع و طابع الحزن لم يفراق البيت الصغير
الى ان جاء اليوم الذي قرر فيه الاب............
الزواج من امراة اخرى لتربية الاولاد اظهرت هذه المرأه للاب الحنان والعطف علي الاولاد
حتى تستميل قلبه وبعد ان حدث ما كانت تريد بدات تظهر قسوتها علي الاطفال..ويا حرام الاولاد كانوا بتحملو بالاول عشان خاطر والدهم وكمان كانو بخافو من غضب زوجة الاب عليهم ومن عقابها لغاية ما حدث شيء ظهر زوجة الاب على حقيقتها.......
فعلا وحقا حبل الكزب قصير ومصير كل شئ يبان وينكشف المستور.. وقد انكشف ستر هذه الزوجة الخائنة عندما رجع الاب من النادي فهو يعمل مدرب دوري كبير في احدى النوادي العالميه لكره القدم..رجع الى البيت مبكرا على غير عادته واكتشف غياب زوجته دون علمه فورا اتصل بها هاتفيا وسألها عن مكانها لكنها اجابته بكذبها المعتاد: انا هنا يا حبيبي في بيتنا بانتظارك..
هنا فز قلب زوجها فزعا وقال لها بمكر ليكشفها على حقيقتها : اوكي يا حياتي حكون في بيتنا بعد عشر دقايق .. وقفلوا الخط هنا اسرعت الزوجه لتكون في المنزل في الوقت المناسب .. عندها بقى الرجل جالسا مكانه بانتظار عودتها ويملؤه الغضب الشديد .. وبينما هوا غارقا في افكاره دخلت الزوجه من باب البيت وملئ قلبها الرعب .. وعندما شاهدت نظرات الغضب في عيني زوجها قررت الاعتراف بحقيقة خيانتها له....
فقالت له : حعترفلك بكل حاجه .. انا خنتك تلات مرات ..
قال الزوج : اعترفي بدون لف ودوران..
قالت الزوجه : فاكر يا حبيبي لما كان المدرب بتاع النادي بتاعكو بيحطك في الاحتياط وفجأة بقيت بتلعب وسط زمايلك؟؟
قالها : اه!!
قالتلو : دي المره الاولى..
قاللها : والمره التانيه؟؟
قالتلو : فاكر يا حبيبي لما كانو زمايلك اللعيبه مبيدوكاش الكوره عشان تلعب وفجاه بقوا بيدوهالك وبقيت تلعب وسطيهم؟؟
قاللها : اه !!
قالتلو : دي المره التانيه..
قالتلو : فاكر يا حبيبي لما الجمهور مكنش بيشجعك وفجاه بقى بيشجعك؟؟!!
قالها : اه
قالتلو : دي بقى المره التالته ..
هنا استشاط الزوج غاضبا وادخل يده في جيبه واخرج ......................

من جيبه المسدس
وضرب اول طلقه برجليها وقال000000 دى علشان المدرب
والطلقه الثانيه فى اكتافها وقال 0000000دى علشان زميلى

واطلق الثالثه فى قلبها وقال000000000 دى علشان الجمهور

افي هذه اللحظة بالذات و الاب ممسك بالمسدس دخل الابناء و شاهدو زوجة ابيهم تسبح في دمائها و الاب واقف جنب جثتها

ساد الهدوء المكان و بدأ الجميع ينظرون الى بعضهم البعض دون ان ينطق اي احد منهم بنصف كلمة

قطع هذا السكون الذي دام 57 ثانية صوت البنت الكبرى قائلة: احنا مالناش دعوة و ماحدش شاف ابونا بيقتلها يبقا لا حد سمع ولا حد شاف

و ندفنها في البدروم و اهي خدت جزاتها دا ربنا بيمهل ولا يهمل

الكل حركو رأسهم الى اعلى و اسفل دليلا على الموافقة

انقلب الحل مئة و ثانين درجة حيث ساد الضحك المكان و اصبح الجميع يهنون انفسهم بانزياح الكابوس اللذي كان يسود ايامهم

و فجأة تحركت الجثة..........

ونظر كل واحد في منهم بالاخر وصرخت البنت الصغرى وحضنت والدها بقوه وقالت :يا بابا انا خايفه ..خايفه اوي ...فارتبك الوالد وقال لها :ما تخافيش ..ما تخافيش يا حبيبتي ..
ونظر الابن في والده في حيره وقال له :حنعمل اييييييييييييييييييييه؟؟
وتراجعت البنت الكبرى للوراء فوقعت على الارض وقالت :اييييي.. ايه دا كمان ؟؟
فاسرعو اليها واسعفوها وامسك بيدها اخوها وقال لها :ما تخافيش اومي بسرعه دا مش مهم اوي دا كيس كنت انا جايبو معاي عشان رحلة الصيد اللي كنت عاوز اروحها قبل اللي حصل ..............وفجاة البنت الصغرى صرخت بشده وبصوت عال فقالوا لها : ايه مالك فيه ايه اتكلمي بسرعه ؟؟؟
فأشارت البنت بإصبعها الى خلفهم في صمت وهي مبحلقة عينيها والدموع تنهارمنها ...
افنظروا ورائهم فادا بها هي تقف على رجليها وتطلب الاغاثة منهم سرعان ماتكلمت حتى وقف الاب يطلب السماح منها ويعانقها ويطلب من ابنائه ان يساعدوه لنقلها الى المستشفى ....وهكدا مرت الايام ورجعت للبيت وهي في حالة جيدة

وكانت كل يوم تطلب من الزوج ان يسامحها ويرضى عنها وكان الابناء مستغربين لتغيير حالتها ومعاملتها لهم
.......................
size]....

[/quote

[size=18]كان يا ماكان في قديم الزمان كان في بيت صغير على قمة الجبل
كان في عيلة صغيرة العيلة دي مكونه من الام والاب وبنتين وولدين كانت متوسطة الحال لكنهم كانو يعيشون بسعادة غامره الى ان صار لهم ذلك الحادث الذي غير مجرى حياتهم
حادث قلب حياتهم و غير مجرى الامور عندهم و جعل من السعادة حزنا عميقا
حادث ذهبت ضحيته الام اللي كانت منبع الحنان و الطمأنينة للجميع
بكى الاولاد و الاب على الام دما بدل ال
ومرت الايام و الاسابيع و طابع الحزن لم يفراق البيت الصغير
الى ان جاء اليوم الذي قرر فيه الاب............
الزواج من امراة اخرى لتربية الاولاد اظهرت هذه المرأه للاب الحنان والعطف علي الاولاد
حتى تستميل قلبه وبعد ان حدث ما كانت تريد بدات تظهر قسوتها علي الاطفال..ويا حرام الاولاد كانوا بتحملو بالاول عشان خاطر والدهم وكمان كانو بخافو من غضب زوجة الاب عليهم ومن عقابها لغاية ما حدث شيء ظهر زوجة الاب على حقيقتها.......
فعلا وحقا حبل الكزب قصير ومصير كل شئ يبان وينكشف المستور.. وقد انكشف ستر هذه الزوجة الخائنة عندما رجع الاب من النادي فهو يعمل مدرب دوري كبير في احدى النوادي العالميه لكره القدم..رجع الى البيت مبكرا على غير عادته واكتشف غياب زوجته دون علمه فورا اتصل بها هاتفيا وسألها عن مكانها لكنها اجابته بكذبها المعتاد: انا هنا يا حبيبي في بيتنا بانتظارك..
هنا فز قلب زوجها فزعا وقال لها بمكر ليكشفها على حقيقتها : اوكي يا حياتي حكون في بيتنا بعد عشر دقايق .. وقفلوا الخط هنا اسرعت الزوجه لتكون في المنزل في الوقت المناسب .. عندها بقى الرجل جالسا مكانه بانتظار عودتها ويملؤه الغضب الشديد .. وبينما هوا غارقا في افكاره دخلت الزوجه من باب البيت وملئ قلبها الرعب .. وعندما شاهدت نظرات الغضب في عيني زوجها قررت الاعتراف بحقيقة خيانتها له....
فقالت له : حعترفلك بكل حاجه .. انا خنتك تلات مرات ..
قال الزوج : اعترفي بدون لف ودوران..
قالت الزوجه : فاكر يا حبيبي لما كان المدرب بتاع النادي بتاعكو بيحطك في الاحتياط وفجأة بقيت بتلعب وسط زمايلك؟؟
قالها : اه!!
قالتلو : دي المره الاولى..
قاللها : والمره التانيه؟؟
قالتلو : فاكر يا حبيبي لما كانو زمايلك اللعيبه مبيدوكاش الكوره عشان تلعب وفجاه بقوا بيدوهالك وبقيت تلعب وسطيهم؟؟
قاللها : اه !!
قالتلو : دي المره التانيه..
قالتلو : فاكر يا حبيبي لما الجمهور مكنش بيشجعك وفجاه بقى بيشجعك؟؟!!
قالها : اه
قالتلو : دي بقى المره التالته ..
هنا استشاط الزوج غاضبا وادخل يده في جيبه واخرج ......................

من جيبه المسدس
وضرب اول طلقه برجليها وقال000000 دى علشان المدرب
والطلقه الثانيه فى اكتافها وقال 0000000دى علشان زميلى

واطلق الثالثه فى قلبها وقال000000000 دى علشان الجمهور

افي هذه اللحظة بالذات و الاب ممسك بالمسدس دخل الابناء و شاهدو زوجة ابيهم تسبح في دمائها و الاب واقف جنب جثتها

ساد الهدوء المكان و بدأ الجميع ينظرون الى بعضهم البعض دون ان ينطق اي احد منهم بنصف كلمة

قطع هذا السكون الذي دام 57 ثانية صوت البنت الكبرى قائلة: احنا مالناش دعوة و ماحدش شاف ابونا بيقتلها يبقا لا حد سمع ولا حد شاف

و ندفنها في البدروم و اهي خدت جزاتها دا ربنا بيمهل ولا يهمل

الكل حركو رأسهم الى اعلى و اسفل دليلا على الموافقة

انقلب الحل مئة و ثانين درجة حيث ساد الضحك المكان و اصبح الجميع يهنون انفسهم بانزياح الكابوس اللذي كان يسود ايامهم

و فجأة تحركت الجثة..........

ونظر كل واحد في منهم بالاخر وصرخت البنت الصغرى وحضنت والدها بقوه وقالت :يا بابا انا خايفه ..خايفه اوي ...فارتبك الوالد وقال لها :ما تخافيش ..ما تخافيش يا حبيبتي ..
ونظر الابن في والده في حيره وقال له :حنعمل اييييييييييييييييييييه؟؟
وتراجعت البنت الكبرى للوراء فوقعت على الارض وقالت :اييييي.. ايه دا كمان ؟؟
فاسرعو اليها واسعفوها وامسك بيدها اخوها وقال لها :ما تخافيش اومي بسرعه دا مش مهم اوي دا كيس كنت انا جايبو معاي عشان رحلة الصيد اللي كنت عاوز اروحها قبل اللي حصل ..............وفجاة البنت الصغرى صرخت بشده وبصوت عال فقالوا لها : ايه مالك فيه ايه اتكلمي بسرعه ؟؟؟
فأشارت البنت بإصبعها الى خلفهم في صمت وهي مبحلقة عينيها والدموع تنهارمنها ...
افنظروا ورائهم فادا بها هي تقف على رجليها وتطلب الاغاثة منهم سرعان ماتكلمت حتى وقف الاب يطلب السماح منها ويعانقها ويطلب من ابنائه ان يساعدوه لنقلها الى المستشفى ....وهكدا مرت الايام ورجعت للبيت وهي في حالة جيدة

وكانت كل يوم تطلب من الزوج ان يسامحها ويرضى عنها وكان الابناء مستغربين لتغيير حالتها ومعاملتها لهم
سبحان اللي بيغير ولا بيتغير
بعدها بفترة جاء عريس لخطبة البنت الكبرى فسادت الفرحة البيت
و بكدة تكون حكايتنا خلصت مشكورين على حسن المتابعة و الاصغاء

قصة جديدة بس يا ريت نكون جادين شوية
الاولة كانت تجربة لا باس بها

كان في مرة شاب اسمو حمادة..........

زائر

كان في مرة شاب اسمو حمادة وكان شاب زي كل الشباب عنده احلام كتير وعنده امل اني بكرا اكيد احلى واني المستقبل هيكون افضل

كان في مرة شاب اسمو حمادة وكان شاب زي كل الشباب عنده احلام كتير وعنده امل اني بكرا اكيد احلى واني المستقبل هيكون افضل
حمادة دا كان بيحب بنت الجيران من لما كان صغير بس ما كانش قادر يعبرلها عن حبو
كان عاوز انو يكون نفس الاول عشان لما يكلامها عن الحب و يوعدها بالجواز ما يبقاش مجرد كلام وبس
هو دلوقتي عندو 24 سنة و لسه من غير شغل و دا كان تاعبو جداااا........

زائر

كان في مرة شاب اسمو حمادة وكان شاب زي كل الشباب عنده احلام كتير وعنده امل اني بكرا اكيد احلى واني المستقبل هيكون افضل
حمادة دا كان بيحب بنت الجيران من لما كان صغير بس ما كانش قادر يعبرلها عن حبو
كان عاوز انو يكون نفس الاول عشان لما يكلامها عن الحب و يوعدها بالجواز ما يبقاش مجرد كلام وبس
هو دلوقتي عندو 24 سنة و لسه من غير شغل و دا كان تاعبو جداااا........

حمادة كان بيدور علي شغل في كل مكان
بس الحظ كان معاندة لحد ما في يوم اتعرض علية شغل مش مناسب لامهلاتة
حمادة قبل الشغل كعمل مواقت لحد ما يلاقي فرصة حقيقية
بس لان حمادة بيحب ابدع في عملة وكان بيوصل الليل بالنهار فية
اعجب بية جدا صاحب العمل وباخلاصة في عملة............

كان في مرة شاب اسمو حمادة وكان شاب زي كل الشباب عنده احلام كتير وعنده امل اني بكرا اكيد احلى واني المستقبل هيكون افضل
حمادة دا كان بيحب بنت الجيران من لما كان صغير بس ما كانش قادر يعبرلها عن حبو
كان عاوز انو يكون نفس الاول عشان لما يكلامها عن الحب و يوعدها بالجواز ما يبقاش مجرد كلام وبس
هو دلوقتي عندو 24 سنة و لسه من غير شغل و دا كان تاعبو جداااا
حمادة كان بيدور علي شغل في كل مكان
بس الحظ كان معاندة لحد ما في يوم اتعرض علية شغل مش مناسب لامهلاتة
حمادة قبل الشغل كعمل مواقت لحد ما يلاقي فرصة حقيقية
بس لان حمادة بيحب ابدع في عملة وكان بيوصل الليل بالنهار فية
اعجب بية جدا صاحب العمل وباخلاصة في عملة.
فراح طالبو يوم ييجي عندو على المكتب, حمادة لما عرف انو مطلوب من رف المدير بتاعو اتخض و الافكار بقت تطلع و تنزل طول ما هو في السكة لمكتب المدير
دق الباب.....

كان في مرة شاب اسمو حمادة وكان شاب زي كل الشباب عنده احلام كتير وعنده امل اني بكرا اكيد احلى واني المستقبل هيكون افضل
حمادة دا كان بيحب بنت الجيران من لما كان صغير بس ما كانش قادر يعبرلها عن حبو
كان عاوز انو يكون نفس الاول عشان لما يكلامها عن الحب و يوعدها بالجواز ما يبقاش مجرد كلام وبس
هو دلوقتي عندو 24 سنة و لسه من غير شغل و دا كان تاعبو جداااا
حمادة كان بيدور علي شغل في كل مكان
بس الحظ كان معاندة لحد ما في يوم اتعرض علية شغل مش مناسب لامهلاتة
حمادة قبل الشغل كعمل مواقت لحد ما يلاقي فرصة حقيقية
بس لان حمادة بيحب ابدع في عملة وكان بيوصل الليل بالنهار فية
اعجب بية جدا صاحب العمل وباخلاصة في عملة.
فراح طالبو يوم ييجي عندو على المكتب, حمادة لما عرف انو مطلوب من رف المدير بتاعو اتخض و الافكار بقت تطلع و تنزل طول ما هو في السكة لمكتب المدير
دق الباب.....
المدير: اتفضل
دخل حماده وقلبه راح يقف من الخوف وبيفكر عاوز ايه المدير منه
المدير : انا معجب بيك يا حماده اوى انت انسان محترم ، بتحب شغلك ، طموح ...........

زائر

كان في مرة شاب اسمو حمادة وكان شاب زي كل الشباب عنده احلام كتير وعنده امل اني بكرا اكيد احلى واني المستقبل هيكون افضل
حمادة دا كان بيحب بنت الجيران من لما كان صغير بس ما كانش قادر يعبرلها عن حبو
كان عاوز انو يكون نفس الاول عشان لما يكلامها عن الحب و يوعدها بالجواز ما يبقاش مجرد كلام وبس
هو دلوقتي عندو 24 سنة و لسه من غير شغل و دا كان تاعبو جداااا
حمادة كان بيدور علي شغل في كل مكان
بس الحظ كان معاندة لحد ما في يوم اتعرض علية شغل مش مناسب لامهلاتة
حمادة قبل الشغل كعمل مواقت لحد ما يلاقي فرصة حقيقية
بس لان حمادة بيحب ابدع في عملة وكان بيوصل الليل بالنهار فية
اعجب بية جدا صاحب العمل وباخلاصة في عملة.
فراح طالبو يوم ييجي عندو على المكتب, حمادة لما عرف انو مطلوب من رف المدير بتاعو اتخض و الافكار بقت تطلع و تنزل طول ما هو في السكة لمكتب المدير
دق الباب.....
المدير: اتفضل
دخل حماده وقلبه راح يقف من الخوف وبيفكر عاوز ايه المدير منه
المدير : انا معجب بيك يا حماده اوى انت انسان محترم ، بتحب شغلك ، طموح
وانا راجل كبرت في السن

ومحتاج شاب زيك اكون بثق فية يكون مسئول عن الشغل
ومعنديش غير بنت وحدة هي الهتورث كل ثروتى
وعاوز ازوجها من انسان اكون بثق فية

وعلي راي المثل اخطب لبنتك ولا تخطبش لابنك

نرجع نحيي الموضوع دا لو سمحتووو
اتمنى تشاركوني

كان في مرة شاب اسمو حمادة وكان شاب زي كل الشباب عنده احلام كتير وعنده امل اني بكرا اكيد احلى واني المستقبل هيكون افضل
حمادة دا كان بيحب بنت الجيران من لما كان صغير بس ما كانش قادر يعبرلها عن حبو
كان عاوز انو يكون نفس الاول عشان لما يكلامها عن الحب و يوعدها بالجواز ما يبقاش مجرد كلام وبس
هو دلوقتي عندو 24 سنة و لسه من غير شغل و دا كان تاعبو جداااا
حمادة كان بيدور علي شغل في كل مكان
بس الحظ كان معاندة لحد ما في يوم اتعرض علية شغل مش مناسب لامهلاتة
حمادة قبل الشغل كعمل مواقت لحد ما يلاقي فرصة حقيقية
بس لان حمادة بيحب ابدع في عملة وكان بيوصل الليل بالنهار فية
اعجب بية جدا صاحب العمل وباخلاصة في عملة.
فراح طالبو يوم ييجي عندو على المكتب, حمادة لما عرف انو مطلوب من رف المدير بتاعو اتخض و الافكار بقت تطلع و تنزل طول ما هو في السكة لمكتب المدير
دق الباب.....
المدير: اتفضل
دخل حماده وقلبه راح يقف من الخوف وبيفكر عاوز ايه المدير منه
المدير : انا معجب بيك يا حماده اوى انت انسان محترم ، بتحب شغلك ، طموح
وانا راجل كبرت في السن

ومحتاج شاب زيك اكون بثق فية يكون مسئول عن الشغل
ومعنديش غير بنت وحدة هي الهتورث كل ثروتى
وعاوز ازوجها من انسان اكون بثق فية

وعلي راي المثل اخطب لبنتك ولا تخطبش لابنك

حمادة ماعرفش يرد يقول ايه
دا مديرو يعني لو قال لا هيطردو
و لو قال اه يبقا نسي حبيبتو اللي عشانها بيشتغل
ايه الورطة دي يارب !!!!!!!

و هو بالحال جاتلو فكرة جهنمية.......

» قد دمعت عينى من هذة القصة المولمة
» معنى جميل اوييييييييييي جوة القصة دي
» لو زهقتو من قصة سندريلا القديمة تعالوشوفو القصة الجديدة